إنها طريقة لإضافة معلومات أو ترفيه أو تجارب إلى وضع في العالم الحقيقي لن يكون ممكنًا بدون التكنولوجيا.
إشعار الخصوصية شروط الاستخدام البيانات المفتوحة سياسة المشاركة الالكترونية سياسة الوصول للمعلومات
الواقع الافتراضي من التقنيات التي تتمتع بأعلى إمكانات النمو المتوقعة (شترستوك)
استخدام التكنولوجيا الافتراضية يمكن أن يؤدي إلى جمع البيانات الشخصية للمستخدمين. قد يكون من الصعب حماية هذه البيانات وضمان سرية المعلومات الشخصية.
ربما تكون قد شاهدت مقطع فيديو لأشخاص يطيرون عالياً في السماء باستخدام جهاز محاكاة ، لكن هؤلاء غير متاحين للجمهور بعد. قريبًا ، قد تتمكن من الحصول على هذه التجربة دون مغادرة منزلك.
تعد الأفلام ثلاثية الأبعاد وألعاب الفيديو من أشهر استخدامات الواقع الافتراضي، الذي يقوم كما أسلفنا بإنشاء محاكاة تقوم بإغلاق العالم الخارجي وغمر المستخدم عبر الأجهزة الحاسوبية التي تختلق البيئة وتنقله إليها؛ وذلك عبر المعدات الحسية كالنظارات وسماعات الرأس والقفازات، فتتحسس هذه المعدات حركة الرأس التي يقوم بها المستخدم معلومات إضافية فتخلق له الرؤية المنطقية والأصوات المرتبطة بكل حركة، وهذا ما يجعل الاندماج حقيقياً.
عرض مخصص للعين: أي إسقاط ضوء ليزري مخصص على شبكية العين مباشرةَ.
نعم، يمكن دمج تقنيات الواقع المعزز/الواقع الافتراضي في التقنيات التعليمية الحالية مثل أنظمة إدارة التعلم لتعزيز وظائفها وتزويد الطلاب بتجارب تعليمية أكثر جاذبية وتفاعلية.
ويمكن أن تولد حملات التسويق القائمة على الواقع الافتراضي الإثارة وزيادة الوعي بالعلامة التجارية وتعزيز مشاركة العملاء.
التعاون: نظرا لأن محتوى الواقع المعزز رقمي، يمكن مشاركته بسهولة. على سبيل المثال، يمكن لمجموعة من المعلمين العمل مع طلابهم لتحسين المحتوى باستمرار.
نعم، يمكن استخدام الواقع الافتراضي والواقع المعزز في العمليات الصناعية بشكل كبير لتحسين الإنتاجية والكفاءة والأمان.
يستخدم تقنية الكمبيوتر لإنشاء محاكاة لعالم بديل يحاكي الواقع الحقيقي.
التجارب الرياضية والمتفرج: عزز الواقع الافتراضي تجارب المشاهدة الرياضية خلال توفير طرق تفاعلية وغامرة للتفاعل مع الأحداث الرياضية، إذ يمكن للمستخدمين مشاهدة الألعاب من زوايا مختلفة للكاميرا، وإعادة عرض اللحظات المهمة، وحتى تجربة منظور الرياضيين خلال الواقع الافتراضي.
الحركة والتفاعل: يجب تحسين حركة الأشياء والكائنات في الواقع الافتراضي وتحسين التفاعل مع المستخدمين، حيث يجب أن يكون الأداء سلسًا ودقيقًا وسريعًا.